قال بيان صادر عن المحكمة ومقرها مدينة أمستردام: "في نظام ديمقراطي، يُعتبر خطاب الكراهيَّة خطيرا جدَّا بحيث يصبح من المصلحة العامَّة أن نرسم خطَّا واضحا ونوضح الأمور."
و هكذا يأتي هذا القرار ليطلق صرخة مدوية بأن للحرية حدود و إلا أصبحت فوضى و إثارة للفتن و الكراهية و ضربا للمصلحة العامة.