لا شك أن العالم العربي مات اكلينيكيا وهو يحيا الآن على أجهزة غرفة الرعاية المركزة، فهل من فرصة لإحياء أمتنا العربية والإسلامية؟؟.. لا شك أن هناك فرصة لإحيائه بل وإعادته لحياة جديدة يعيش فيها عملاقا ويعيد مجد أجداده الفاتحين من صحابة النبي سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم و رضى الله عن صحابته أجمعين، فما هذه الفرصة؟ ومن هم المعنيون بها؟.