ربنا سبحانه وتعالى (عز وجل) قَدَرٌ في تسيير الكون بحسب أسباب محددة في مقدور البشر، وهو ما يسمى في علم العقيدة "إرداة الله القدرية الكونية"، وهي قوانين تحكم حركة كل شيء لا تتبدل أبدا.
عندما كنت في مراهقتي وبداية شبابي كان لي تصور عن أشخاص متعددين وعن قضايا الساعة والأحداث الجارية والمشكلات المعاصرة، ولكن كيف أنظر اليوم وأتصورها اليوم بعد مرور أربعين عاما على تصوراتي السابقة عنها؟؟