مسألة توازن القوى أو الميزان الاستراتيجي أو موازين القوى الاستراتيجية هي ضحية شخص لديه افراط أو آخر لديه تفريط من قادة و أبناء الحركة الإسلامية، فهناك متهور ومندفع متجاهل لحقائق الميزان الاستراتبجي مدعيا أنه بالايمان وحده سيقلب كل الموازين، وهذا بينا فساده مرارا سابقا