الصراع السياسي و الاستراتيجي يستلزم خلطة مبدعة من كل هذه الاستراتيجيات و التكتيكات لتحقيق هدف تمكين الاسلام و حكمه، أما الذين تحجرت رؤسهم و أفكارهم على سبيل واحد من سبل العمل الاسلامي و لا يمكنهم أن يروا أو يفهموا غيره من السبل فهم ليس فقط مخالفين للعلم و التاريخ بل انهم مخالفون للهدي النبوي و لن يحققوا أي نتائج حقيقية مستقرة..