فالآفة فى رد البعض فى مثالى المذكورين هى غياب التخصص والذى تغيب معه دائما المنهجية العلمية الخاصة بالعلم محل البحث أو محل المسألة المبحوثة.
وإذا كان من لديه معرفة فقهية كافية يتعجب وقد يتندر على الإجابات التى ذكرناها فنفس الشئ هو رد فعل الملم بعلم السياسة إزاء الآراء السياسية العجيبة التى يعج بها واقعنا المعاصر.