تمكن أعداء الأمة من تسطيح عقول شباب أمتنا وطبعه بالتفاهة عبر تسويق التافهين وأصحاب المعاصى والشهوات والجهل كقدوة يتاسى بها الشباب، وحتى عندما يتجه الشباب للتدين والالتزام الإسلامى فإنهم يجدون رموزا تافهة وجاهلة ذات صبغة إسلامية روجتها جهات مشبوهة أو روجت ذات الرموز لنفسها، وغاب عن كثيرين من شبابنا القدوات الشابة، التى أنارت تاريخ حضارتنا