سنة الله بشأن من يساهم في هوان الأمة وهزيمتها ولا يغير ذاته ويطورها معروفة، قال الله تعالى: "وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ" سورة محمد آية 38، لأن التغيير والتطوير الآن ليس ترفا ولا وجاهة إنما هو حتمية، اذ يباد المسلمون في كل بقاع الأرض بلا أي مدافعة ذات بال.