الفيديو المنتشر على السوشيل ميديا للفنان التركى الذى بكى على الهواء من أجل سوريا وحلب والكلمات النارية التى قالها ثم قيام عنصر شرطى تركى بقتل السفير الروسى والشعارات والكلمات التى ألقاها..
هذان الأمران يشيران إلى أن تركيا باتت تموج بتوجهات اسلامية شعبية مثل الدول العربية والاسلامية الأخرى.