انفجرت الثورة الشعبية السورية في 15 مارس 2011 وبدأت الثورة سلمية لكنها سرعان ما تحولت بحلول 2012 لنزاع مسلح يشبه الحرب الأهلية وكاد نظام بشار الأسد أن يسقط نتيجة هزيمة باتت وشيكة في ذلك الوقت.
تكثر الكتابات الآن حول ما يحدث في سوريا من تقاتل بين فصائل كلها تدعي الجهاد فى سبيل الله (أي لتكون كلمة الله هي العليا) ورأيت المختلفين أو المنتمين لكل طرف من الأطراف يتشاتمون ويسب كل منهم مخالفه.
ننى حتى الآن لا احفظ ولا افهم خريطة الحركة الاسلامية فى ثورة سوريا، ولا افهم لماذا تعددوا لهذا العدد الكبير جدا الذي يستعصى على عقلى حفظه أو فهمه خاصة فى ضوء أحداث ومجازر النظام ضدهم خاصة فى حلب..